ترتكز عملية التعليم بشكل عام والتربية الخاصة بشكل خاص على العديد من العناصر([1]) والتي تؤثر في تحقيق الأهداف، على أن أهم تلك العناصرهي الكوادر البشرية حيث لابد من إعداد كوادر مؤهلة لخدمة ذوي الإحتياجات الهمم، وذلك لتفادي تدني مستوى التعامل معهم، وبما أن المتاحف تُعد من المؤسسات الهامة الموكل لها التعامل مع ذوي الهمم باعتبارها مؤسسات تعليمية تسهم في عملية التعليم، فإن مسؤلية التعامل مع أشخاص تتفاوت وتتباين قدراتهم العقلية واحتياجاتهم بحسب خلفياتهم الإجتماعية والإقتصادية والثقافية يقع على كاهل الموظفين العاملين بتلك المتاحف.
[1] عناصر عملية التعليم: ( الطالب – المحتوى التعليمي – الطريقة – المعلم –البيئة التعليمية-الوسائل التعليمية ).
علي زغلول سنوسي, أسماء. (2022). الكفايات المهنية لموظفي المتاحف في التعامل مع ذوي الهمم. مجلة کلية السياحة والفنادق. جامعة المنصورة, 12(2), 571-598. doi: 10.21608/mkaf.2022.276155
MLA
أسماء علي زغلول سنوسي. "الكفايات المهنية لموظفي المتاحف في التعامل مع ذوي الهمم". مجلة کلية السياحة والفنادق. جامعة المنصورة, 12, 2, 2022, 571-598. doi: 10.21608/mkaf.2022.276155
HARVARD
علي زغلول سنوسي, أسماء. (2022). 'الكفايات المهنية لموظفي المتاحف في التعامل مع ذوي الهمم', مجلة کلية السياحة والفنادق. جامعة المنصورة, 12(2), pp. 571-598. doi: 10.21608/mkaf.2022.276155
VANCOUVER
علي زغلول سنوسي, أسماء. الكفايات المهنية لموظفي المتاحف في التعامل مع ذوي الهمم. مجلة کلية السياحة والفنادق. جامعة المنصورة, 2022; 12(2): 571-598. doi: 10.21608/mkaf.2022.276155